تقول تقارير ميدانية: الجيش الإسرائيلي يحتل خمس تلال جديدة في الجنوب إلى جانب مناطق لبنانية أخرى يسيطر عليها منذ حرب 2006

يرى الخبراء أن وقف القتال في غزة قد يجعل الأنظار تتجه مجددا نحو حزب الله، خصوصا أن إسرائيل لم تحقق أهدافها الكاملة في الجنوب اللبناني.

يؤكد المراقبون أن الجزائر لا تضع شروطا على لبنان في تقديم المساعدة في إعادة الإعمار بعد العدوان الإسرائيلي الأخير.

يُخشى في لبنان من أن تتحول المؤسسة العسكرية إلى ساحة لتوازنات حزبية وطائفية، ما يفقدها وظيفتها الوطنية ويعيد إنتاج نموذج المليشيا المُقَنّعة بلباس الدولة.

تعمدت قوات الاحتلال الإسرائيلي قصف الأراضي جنوب لبنان بالفوسفور والقنابل الحارقة، فضلا عن استهداف المواشي ما أدى لنفوق آلاف الرؤوس منها.